طفلتى بسمــــــــــــله ورحلة ..........الاستكشاف للدولاب
كعادة الأطفال فى سن "بسمله"لايتركون شيئاً جديداً عليهم إلا وراحو ينقبون عما بداخل لكى يعرفو أسرار العالم الذى يتجهون نحوه.
وترى أن حدود نشاطهم ليس له أى حدود,وأن حدود صبرهم يتعدى حدود صبر أى شخصٍ كبير مهما كان...
فهم يحاولون العديد من المرات حتى يصلو إلى مرادهم,مهما كان التعب والمشقةٍ التى سيعانوها فى سبيل التعرف على ذلك الشئ..
واليوم نتعرف على رحلة "بسمله" فى التعرف على مابداخل الدولاب::
فهاهى بسمله كما نرى فى الصور تقف أمام والدها ووالدتها بابتسامتها الجميله,وتحاول أن تدور حول السرير فى الغرفة,ثم تواتيها فكرةً جديده ,ألا وهى....
التعرف على مابداخل هذا الشئ الذى لاتعرفه,وتكاد ترى والدها ووالدتها يستخدمونه كل يوم ,فيخرجون منه أشياء ويضعون فيه أشياءً أُخرى,ويتكرر ذلك دوماً,فقررت "بسمله أن تبدء رحلة المعرفه لما يدورُ حولها ....
بدأت بسمله تفتح الدولاب وهى تبتسم بعد أن التقطت الكاميرا صورتها وهى تفتح هذا الشئ "الدولاب" ,وقررت أنها لن تنتبه للكاميرا,وأنها ستأخذ على عاتقها رحلة المعرفه,وبالفعل أخذت تفتش عما بداخل الدولاب وهى فى ذهول تام للأشياء الموجودة بهِ,والتى لاتعرفها الآن لأنها إن كانت معروفه لوالديها فهى غير معروفة لها,وقررت أنها ستراقب بعد ذلك مايحدث لكى تعرف ماهذه الأشياء وماهذا الشئ الكبير الذى يستخدم لحفظ الأغراض...
رحلة "بسمله لاتنتهى أبداً...
كعادة الأطفال فى سن "بسمله"لايتركون شيئاً جديداً عليهم إلا وراحو ينقبون عما بداخل لكى يعرفو أسرار العالم الذى يتجهون نحوه.
وترى أن حدود نشاطهم ليس له أى حدود,وأن حدود صبرهم يتعدى حدود صبر أى شخصٍ كبير مهما كان...
فهم يحاولون العديد من المرات حتى يصلو إلى مرادهم,مهما كان التعب والمشقةٍ التى سيعانوها فى سبيل التعرف على ذلك الشئ..
واليوم نتعرف على رحلة "بسمله" فى التعرف على مابداخل الدولاب::
فهاهى بسمله كما نرى فى الصور تقف أمام والدها ووالدتها بابتسامتها الجميله,وتحاول أن تدور حول السرير فى الغرفة,ثم تواتيها فكرةً جديده ,ألا وهى....
التعرف على مابداخل هذا الشئ الذى لاتعرفه,وتكاد ترى والدها ووالدتها يستخدمونه كل يوم ,فيخرجون منه أشياء ويضعون فيه أشياءً أُخرى,ويتكرر ذلك دوماً,فقررت "بسمله أن تبدء رحلة المعرفه لما يدورُ حولها ....
بدأت بسمله تفتح الدولاب وهى تبتسم بعد أن التقطت الكاميرا صورتها وهى تفتح هذا الشئ "الدولاب" ,وقررت أنها لن تنتبه للكاميرا,وأنها ستأخذ على عاتقها رحلة المعرفه,وبالفعل أخذت تفتش عما بداخل الدولاب وهى فى ذهول تام للأشياء الموجودة بهِ,والتى لاتعرفها الآن لأنها إن كانت معروفه لوالديها فهى غير معروفة لها,وقررت أنها ستراقب بعد ذلك مايحدث لكى تعرف ماهذه الأشياء وماهذا الشئ الكبير الذى يستخدم لحفظ الأغراض...
رحلة "بسمله لاتنتهى أبداً...
0 التعليقات:
إرسال تعليق