طفلتـــــــــــــــى .........ورحلة النوم
كانت هذه صورة طفلتى الصغيره "بسمله" قبل أن تصبح فى عامها الأول,أى وعمرها حوالى 6 أشهر أو أكثر أو أقل..
وكانت مازالت فى رحلة الحبو,ومهما كانت الظروف فكانت لاتستسلم لحبها الإستطلاعى,فكانت تناضل من أجل المعرفه دوماً,وفى الأخير كانت تستسلم لنداء النوم فى أى مكان وفى أى وقت..
وأتذكر أنه فى مرةٍ من المرات وهى صغيره ,بعد أن تعبت من اللعب سقطت مرةً واحده فى النوم أمام الحمام ,ولم أستطع أن أنقلها,لأنها لاتقبل أن يوقظها أحدٌ من نومها,لذلك أحضرت لها أغراض النوم لكى تنام فى هذا المكان :)
وفى الصورة نراها نائمةً فى الصالة بعد أن تعبت من النضال فى اللعب :) "شقاوة عيال على قلبنا زى العسل..
وسبحان الله ..ترى فى عيون هؤلاء الأطفال البراءة والحب فى نومهم ,ومهما حدث منهم طوال اليوم فإنك عندما تنظر إليهم وهم فى النوم تتناسي ماحدث ,وتتمنى أن يكبرو بسرعةٍ لكى تعيش لحظةً أخرى من لحظات حب الأب لابنه,وهى عندما يأتى الطفل لكى يرتمى فى حضنك وهو يقول "بابا " مهما كان الداعى لذلك (سواء أكان لأن يأخذ منك المصروف..أو لكى يشتكى إليك..أو لكى يقولها لأنه يحبك)فى كل الأحوال ما أحلى الطفوله..وما أحلى الأطفال..
طفلتى ورحلة النوم |
كانت هذه صورة طفلتى الصغيره "بسمله" قبل أن تصبح فى عامها الأول,أى وعمرها حوالى 6 أشهر أو أكثر أو أقل..
وكانت مازالت فى رحلة الحبو,ومهما كانت الظروف فكانت لاتستسلم لحبها الإستطلاعى,فكانت تناضل من أجل المعرفه دوماً,وفى الأخير كانت تستسلم لنداء النوم فى أى مكان وفى أى وقت..
وأتذكر أنه فى مرةٍ من المرات وهى صغيره ,بعد أن تعبت من اللعب سقطت مرةً واحده فى النوم أمام الحمام ,ولم أستطع أن أنقلها,لأنها لاتقبل أن يوقظها أحدٌ من نومها,لذلك أحضرت لها أغراض النوم لكى تنام فى هذا المكان :)
وفى الصورة نراها نائمةً فى الصالة بعد أن تعبت من النضال فى اللعب :) "شقاوة عيال على قلبنا زى العسل..
وسبحان الله ..ترى فى عيون هؤلاء الأطفال البراءة والحب فى نومهم ,ومهما حدث منهم طوال اليوم فإنك عندما تنظر إليهم وهم فى النوم تتناسي ماحدث ,وتتمنى أن يكبرو بسرعةٍ لكى تعيش لحظةً أخرى من لحظات حب الأب لابنه,وهى عندما يأتى الطفل لكى يرتمى فى حضنك وهو يقول "بابا " مهما كان الداعى لذلك (سواء أكان لأن يأخذ منك المصروف..أو لكى يشتكى إليك..أو لكى يقولها لأنه يحبك)فى كل الأحوال ما أحلى الطفوله..وما أحلى الأطفال..
0 التعليقات:
إرسال تعليق