طفلتـــــــى ويوم الإثنـــــــــين 12/1/2015
اليوم قررتُ أن تكون معى "بسمله" فى المنزل وأصبحنا لوحدنا,وقررتُ أن أمارس دور الأب ,ولكن للأسف كان اليومُ شاقاً على..
فاليوم صحيتُ مبكراً على صوت مامة "بسمله" وهى تقول بأنها سوف تذهب إلى العمل,وأن "بسمله" فى الغرفة الأخرى ,لكى أذهب وأكون معها,ولكنى لم أكن قد استيقظت ونسيت مادار بيننا من حوار,ونمتُ فى نومٍ عميق (على فكره أنا فى إجازه من العمل) ثم بعد ذلك استفقتُ على صوتِ بسمله,وعندما ذهبتُ إليها فى الغرفةِ الأخرى,وجدتها تجلس على المخده وهى تنتظرُ من يذهبُ إليها ,فضممتها إلى وأنزلتها على الأرض ,لكى تبدء يومها الجديد,ثم ذهبتُ أنا لكى أنام,ولم تتركنى الصغيره لكى أفعل ذلك وأخذت تصرخ وتنتزعُ البطانيه عن رأسي وتدعونى للنزول لكى ألعب معها,وأخذتُ أتوسل إليها لكى تتركنى لكى أنام,ولكنها لم تستمع لكلامى وأخذت تتدفعنى للإستيقاظ,ولم أستطع أن أفعل شيئاً سوى الإمتثال لأوامر سعادة الطفله..
ثم أخذتُها من يدها لخارج الغرفة التى أنا فيها,وأخذنها نتمشى ونقول"تاتا..تاتا" ثم بعد ذلك شاورت على شئٍ كان موضوعاً على ترابيزه فى الصاله,وعندما وجدتهُ رأيتهُ صابونه فى كيسها,وعندما قلتُ لها"كخ" أخذت فى الإصرار على أنهُ لابد على أن آتى بها إليها
وبعد صراخها الطويل أعطيتها إياها لأنها مغلفه جيداً,ولكن لم يمنعها ذلك من قضم الصابونه وهى داخل الكيس الخاص بها,فانتزعتها بعد ذلك منها,وأخذتُ أحاول أن ألهيها بشئٍ آخر,والحمد لله بعد عناءٍ حدث ذلك,وألهيتها بشريط برشام فاضى(أخذت تقضم فيه)
ثم بعد ذلك,أخذتُ أبحث عن الريدر مرةً أُخرى,وهى تدورُ حولى,وتبعثر من ورائى الأشياء,وعندما أنهرها تبكى..
بينى وبينكم أنا تعبت وفقدت أعصابي وشخطت فيها جامد فبكت جامد والدموع انهمرت منها بطريقه مش معقوله,فخدتها فى حضنى وفضلت أطبطب عليها,لكن كل ما أعمل كده تقريباً بتحس إن ده ضعف وتبدء فى طلباتها الكتيره..
وبعدين أنا بدأت أنومها لكن فشلت,فقررت إنى أدور تانى على الريدر وطلعت البلكونه وحاولت أدور عليه وهى "بسمله" طبعاً ورايا وخدت المكنسه من البلكونه وماسبتهاشي غير جوه الشقه.. وفى الآخر أنا قررت خلاص أنومها بعد ما أكلتها زبادى..
والحمد لله نامت بعد عناء كبير بذلته..
حكايات الطفوله لاتنتهى انتظرو قصة "بسمله" التاليه بعد أن تستيقظ.
اليوم قررتُ أن تكون معى "بسمله" فى المنزل وأصبحنا لوحدنا,وقررتُ أن أمارس دور الأب ,ولكن للأسف كان اليومُ شاقاً على..
فاليوم صحيتُ مبكراً على صوت مامة "بسمله" وهى تقول بأنها سوف تذهب إلى العمل,وأن "بسمله" فى الغرفة الأخرى ,لكى أذهب وأكون معها,ولكنى لم أكن قد استيقظت ونسيت مادار بيننا من حوار,ونمتُ فى نومٍ عميق (على فكره أنا فى إجازه من العمل) ثم بعد ذلك استفقتُ على صوتِ بسمله,وعندما ذهبتُ إليها فى الغرفةِ الأخرى,وجدتها تجلس على المخده وهى تنتظرُ من يذهبُ إليها ,فضممتها إلى وأنزلتها على الأرض ,لكى تبدء يومها الجديد,ثم ذهبتُ أنا لكى أنام,ولم تتركنى الصغيره لكى أفعل ذلك وأخذت تصرخ وتنتزعُ البطانيه عن رأسي وتدعونى للنزول لكى ألعب معها,وأخذتُ أتوسل إليها لكى تتركنى لكى أنام,ولكنها لم تستمع لكلامى وأخذت تتدفعنى للإستيقاظ,ولم أستطع أن أفعل شيئاً سوى الإمتثال لأوامر سعادة الطفله..
ثم أخذتُها من يدها لخارج الغرفة التى أنا فيها,وأخذنها نتمشى ونقول"تاتا..تاتا" ثم بعد ذلك شاورت على شئٍ كان موضوعاً على ترابيزه فى الصاله,وعندما وجدتهُ رأيتهُ صابونه فى كيسها,وعندما قلتُ لها"كخ" أخذت فى الإصرار على أنهُ لابد على أن آتى بها إليها
وبعد صراخها الطويل أعطيتها إياها لأنها مغلفه جيداً,ولكن لم يمنعها ذلك من قضم الصابونه وهى داخل الكيس الخاص بها,فانتزعتها بعد ذلك منها,وأخذتُ أحاول أن ألهيها بشئٍ آخر,والحمد لله بعد عناءٍ حدث ذلك,وألهيتها بشريط برشام فاضى(أخذت تقضم فيه)
ثم بعد ذلك,أخذتُ أبحث عن الريدر مرةً أُخرى,وهى تدورُ حولى,وتبعثر من ورائى الأشياء,وعندما أنهرها تبكى..
بينى وبينكم أنا تعبت وفقدت أعصابي وشخطت فيها جامد فبكت جامد والدموع انهمرت منها بطريقه مش معقوله,فخدتها فى حضنى وفضلت أطبطب عليها,لكن كل ما أعمل كده تقريباً بتحس إن ده ضعف وتبدء فى طلباتها الكتيره..
وبعدين أنا بدأت أنومها لكن فشلت,فقررت إنى أدور تانى على الريدر وطلعت البلكونه وحاولت أدور عليه وهى "بسمله" طبعاً ورايا وخدت المكنسه من البلكونه وماسبتهاشي غير جوه الشقه.. وفى الآخر أنا قررت خلاص أنومها بعد ما أكلتها زبادى..
والحمد لله نامت بعد عناء كبير بذلته..
حكايات الطفوله لاتنتهى انتظرو قصة "بسمله" التاليه بعد أن تستيقظ.
0 التعليقات:
إرسال تعليق