بسمــــــــله والتعــــــــلم المــــــــــفيد
"بسمله"دى زى الأولاد كُلهم بتحاول تتعلم كل حاجه,ودلوقتى بقى هاحكيلم جزء تانى من يومها .. وبعدين هاتكلم عن تعلمها لحاجه جديده..
"بسمله" معاها لعبه إحنا جايبينهالها وهى عباره عن خروف صغير بتركب فوقيه وتتنطنط,المهم مكان الخروف اللعبه اتغير,فهى كانت مُصره إنها توديه مكانه,وبعدين مامتها أقنعتهاإنها تلعب عليه,وبعدين ركبتها عليه وبدإت تلعب,وبعدين لما خلصت شالته وحطته مكانه,تقريباً لأنها منظمه(أبداً)
,وبعدين "بسمله"كانت شايفه مامتها داخله البلكونه فدخلت وراها ,ومامتها كانت بتشيل البصل من البلكونه,وبسمله لما شافتها شالت معاها واحده وودتها جوه معاها,وبعدين فضلت تتفرج على مامتها وهى بتطبخ,وبعد كده قررت "بسمله"إنها تشيل مع مامتها الغسيل ,ودخلته معاها للمكان اللى بتكوى فيه,..
دلوقتى فى اللحظه اللى أنا باكتب فيها "بسمله"ماسكه الكوفر بتاع الكاميرا الديجيتال ,وشافت مامتها داخله البلكونه وداخله وراها بالرغم من إن مامتها قالتلها :خليكى جوه..لكن لايمكن إن "بسمله تنفذ الكلام ودخلت جوه للبلكونه..وطبعاً فى كتب قديمه خاصه بى فى البلكونه وهى طبعاً مش هتسيبهم فى حالهم,وهتبدأ تلعب بالمكنسه والحاجات اللى فى البلكونه,ودلوقتى مامتها بتحاول تدخلها جوه بالعافيه,
على فكره إحنا الاتنين(أنا ومامة "بسمله)مش قادرين عليها,وكل واحد بيرمى على التانى من كُترِ تعبه منها..
دلوقتى "بسمله"واخده الشقه جرى(تقريباً هى داخله بطولة جرى وعاوزه تاخد المركز الأول),على فكره النشاط اللى عند الكبار مايجيش واحد على ألف من نشاط الصغار,لأنهم لسه عاوزين يتعرفو على أكبر قدر ممكن من اللى بيحصل حواليهم,وبيكرهو اللى بيوقفهم ,وبيحبو اللى يعرفهم على الحاجات ويخلى باله منهم..
على فكره"بسمله"حبتنى اليومين دول لأن لما تكون عاوزه توصل لحاجه وتكون عاوزه تعرفها بجيبهالها(برضايا أو غصب عنى) ,لكن مامتها فى بعض الأحيان بتزعق فيها,فالميول كلو اليومين دول عليه..لأنها بتعرف تخلينى أنفذ طلباتها بأى شكل من الأشكال..
على فكره فى موضه جديده طالعه وبيكون فيها الأطفال لابسين نفس لبس الكبار ,بالذات البنات,وبيكونو حاطين شنطه فى إيديهم ,ولابسين لبس قصير وحاجات كده(أنا شايف ده إنحراف لطريق الطفوله)ومش لازم علينا نتجه للفعل ده لإنه دعوه للموضه الجديده الخاصه بالطفوله المنحرفه,واللى هتزيد الإنحراف بالتالى فى سن أكبر ..فأنا مش بأحبذ الموضه الطفوليه..
انتظرو حكايات طفلتى ..يومياً
"بسمله"دى زى الأولاد كُلهم بتحاول تتعلم كل حاجه,ودلوقتى بقى هاحكيلم جزء تانى من يومها .. وبعدين هاتكلم عن تعلمها لحاجه جديده..
"بسمله" معاها لعبه إحنا جايبينهالها وهى عباره عن خروف صغير بتركب فوقيه وتتنطنط,المهم مكان الخروف اللعبه اتغير,فهى كانت مُصره إنها توديه مكانه,وبعدين مامتها أقنعتهاإنها تلعب عليه,وبعدين ركبتها عليه وبدإت تلعب,وبعدين لما خلصت شالته وحطته مكانه,تقريباً لأنها منظمه(أبداً)
 |
| بسمله ولعبتها |
,وبعدين "بسمله"كانت شايفه مامتها داخله البلكونه فدخلت وراها ,ومامتها كانت بتشيل البصل من البلكونه,وبسمله لما شافتها شالت معاها واحده وودتها جوه معاها,وبعدين فضلت تتفرج على مامتها وهى بتطبخ,وبعد كده قررت "بسمله"إنها تشيل مع مامتها الغسيل ,ودخلته معاها للمكان اللى بتكوى فيه,..
دلوقتى فى اللحظه اللى أنا باكتب فيها "بسمله"ماسكه الكوفر بتاع الكاميرا الديجيتال ,وشافت مامتها داخله البلكونه وداخله وراها بالرغم من إن مامتها قالتلها :خليكى جوه..لكن لايمكن إن "بسمله تنفذ الكلام ودخلت جوه للبلكونه..وطبعاً فى كتب قديمه خاصه بى فى البلكونه وهى طبعاً مش هتسيبهم فى حالهم,وهتبدأ تلعب بالمكنسه والحاجات اللى فى البلكونه,ودلوقتى مامتها بتحاول تدخلها جوه بالعافيه,
على فكره إحنا الاتنين(أنا ومامة "بسمله)مش قادرين عليها,وكل واحد بيرمى على التانى من كُترِ تعبه منها..
دلوقتى "بسمله"واخده الشقه جرى(تقريباً هى داخله بطولة جرى وعاوزه تاخد المركز الأول),على فكره النشاط اللى عند الكبار مايجيش واحد على ألف من نشاط الصغار,لأنهم لسه عاوزين يتعرفو على أكبر قدر ممكن من اللى بيحصل حواليهم,وبيكرهو اللى بيوقفهم ,وبيحبو اللى يعرفهم على الحاجات ويخلى باله منهم..
على فكره"بسمله"حبتنى اليومين دول لأن لما تكون عاوزه توصل لحاجه وتكون عاوزه تعرفها بجيبهالها(برضايا أو غصب عنى) ,لكن مامتها فى بعض الأحيان بتزعق فيها,فالميول كلو اليومين دول عليه..لأنها بتعرف تخلينى أنفذ طلباتها بأى شكل من الأشكال..
على فكره فى موضه جديده طالعه وبيكون فيها الأطفال لابسين نفس لبس الكبار ,بالذات البنات,وبيكونو حاطين شنطه فى إيديهم ,ولابسين لبس قصير وحاجات كده(أنا شايف ده إنحراف لطريق الطفوله)ومش لازم علينا نتجه للفعل ده لإنه دعوه للموضه الجديده الخاصه بالطفوله المنحرفه,واللى هتزيد الإنحراف بالتالى فى سن أكبر ..فأنا مش بأحبذ الموضه الطفوليه..
انتظرو حكايات طفلتى ..يومياً
0 التعليقات:
إرسال تعليق