الاشتراك فى تحديثات الموقع!

لن نرسل لك بريد مزعج وهذا وعد منا بذلك.

الاثنين، 19 يناير 2015

علياء المهدى فكرة طفوله

بسمله 

لن أتطرق فى موضوعى هذا لهذه الفتاة التى خلعت ثوب الإحترام والتدين لكى تتباهى بشهواتها,وطموحاتها للوصول حتى ولو كان ذلك فوق ثوب عفتها..فكم رأينا من تلك الفتاه من تعرى وتباهى بأفعالها المشينه..
وآخر الحاجات دى إنها اتصورت عاريه فوق علم "داعش" ,مش المشكله فى داعش ولا غيرها(المشكله:إن العلم مكتوب عليه "لا اله إلا الله محمد رسول الله")والبنت دى كانت بتتبول عليه هى وواحده تاني بمنظر مشين وكإنهم حيوانات بلا عقلٍ,تقضى حاجاتهن فى أى مكان,فأعتبرُ أن من علم وربي تلك الفتاه ليس بشخصٍ يُعتمد عليه..

بسمله فى ايدها كاراتيه

"بسمله" ودورة التعليم الأبوى:

فى كُل كلمه بتطلع منى ,بحاول إنى أعلمها شئ جديد من خلال حركاتى من خلال كلامى من خلال لعبنا مع بعض,من خلال كلامى مع والدتها:

  • بعلمها إنها تبقى جريئه وماتخافشي علشان ماحدش يقدر يغيرلها رأيها,وفى نفس الوقت لازم تحترم رأينا,يعنى مامتها تجيبلها أكل معين وتخليها تختار,لكن لما تحاول إنها توقعه أو تلعب قدامه بتلاقى إنها اتعاقبت..
  • وأنا بصلى بقولها:تعالى يا"بوسبوس"نصلى مع بعض,فكل ما آجى أصلى ألاقيها بتنام قدامى,وكإنها عاوزه تقلدنى فى السجود,وتقريباً السجود هو السهل بالنسبالها دلوقتى فى الوقت الحاضر(عمرها عام و5 شهور)..
  • بنحاول نعلمها الترتيب:يعني لما تكون فى حاجه مرميه على الأرض مثلاً بنقولها يللا يا"بوسبوس" إرميها فى الزباله,فبقيت تاخدها دلوقتى وترميها علطول فى الزباله..
  • بنعلمها تاكل معانا إزاى وتحترم الأكل وتستخدم المعلقه لوحدها(على فكره هى اللى بتعلم نفسها الأكل دلوقتى بالمعلقه)..
على ما أعتقد إن لو أى فتاه بدأت معاها من الصغر بإنك تقولها "كخ..وعيب" وحرام وحلال,ومليتلها حياتها بحبك ليها كأب ,أكيد وبإذن الله مش هتوصل لدرجة الإنحراف اللى وصلت ليه فتيات كتير بدعوى التحرر عن القيود الإجتماعيه والدينيه اللى طلعت بيه بنات كتير دلوقتى..
على فكره:
أنا كغيرى من الآباء اللى بيحاولو يحوشو لبناتهم لأن مصاريفهم لما يكبرو بتكون كتيره من تجهيز وغيره,لكن بردو الأهم هو إننا نحوشلهم مخزون الفكر السليم اللى من خلاله ممكن يخرج نبت طيب..


Please Give Us Your 1 Minute In Sharing This Post!
SOCIALIZE IT →
FOLLOW US →
SHARE IT →

مواضيع ذات صله:

بسمله نونو child

0 التعليقات:

إرسال تعليق